ويأتي هذا الإجراء في إطار الحملة المتواصلة التي تقودها شرطة زفولون ضد بيوت القمار غير القانونية، والتي غالبًا ما تُدار داخل شقق أو محلات تجارية تبدو للعيان كمواقع عادية،
"ما يحدث في غزة ليس حربًا، بل مجزرة مكشوفة وعلنية، تنفذها آلة عسكرية مدمّرة ضد أطفال ونساء ومدنيين عزل، والعالم يلتزم الصمت المخزي أمام هذه الكارثة الإنسانية".
ويأتي هذا الاعتداء في ظل تصاعد أعمال العنف في البلدات العربية، وسط مطالب متزايدة بتعزيز الأمن ومحاسبة الجناة.
وقبل ساعات، قال قائد عسكري إيراني كبير إن الهجمات ضد إسرائيل ستشتد خلال الساعات المقبلة، حسبما ذكرت وكالة "إرنا" الإيرانية للأنباء.
وقال "سنعرض على القيادة السياسية أفضل إنجاز ممكن ضد إيران". واضاف" سيتعين
وتوسطت سلطنة عمان على مدار 5 جولات في مفاوضات نووية بين الولايات المتحدة وإيران، قبل أن تنهار المحادثات إثر شن إسرائيل ضربة جوية ضد منشآت نووية إيرانية وقادة عسكريين بارزين.
ورغم الطابع السلمي للمظاهرة، أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن اعتقال خمسة من المشاركين، بدعوى "الإخلال بالنظام العام".
وجّه وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، رسالة إلى القائم بأعمال رئيس جهاز الشاباك، عبّر فيها عن قلقه من قيام وسائل إعلام أجنبية ببث مباشر من مواقع سقوط الصواريخ داخل البلاد
أعلنت الطواقم الطبية في مستشفى سوروكا بمدينة بئر السبع عن وفاة الشاب معين محمد قعدان، البالغ من العمر 46 عامًا، من بلدة شقيب السلام في النقب.
وأوضح أن قرار الحكومة الإسرائيلية بتدمير القدرات النووية الإيرانية جاء نتيجة إدراك عميق بأن سلاحاً نووياً بيد نظام الملالي في طهران
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من حماقي أو من الجهة المنتجة للأغنية الأصلية، فيما تتصاعد الدعوات لاتخاذ إجراءات فورية ضد ما وصفه الجمهور بـ"السطو الفني الصريح".
بينما تُمارس القبضة الأمنية ضد العرب، حتى دون معلومات واضحة أو خلفية عن الموقوف، فإن دعوات صريحة للعنف والحرق تمرّ دون محاسبة، فقط لأن مطلقيها يهود.
اتهمت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد، اليوم الخميس، إسرائيل باستخدام التجويع كوسيلة حرب ضد المدنيين في غزة، ووصفت ذلك بأنه "جريمة حرب وانتهاك صارخ للقانون الدولي".
إن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية العسكرية ضد إيران إذا لزم الأمر".
تسود حالة من الغضب والصدمة في البلدات العربية عقب هذه الجرائم المتتالية، وسط تزايد مشاعر القلق من تفاقم العنف دون وجود رادع فعلي.
وتم الاعلان عن الضحايا وهم نار القاسم ابو الهيجاء / خطيب، ومنار فخري دياب / خطيب، وشذا خطيب، وحلا خطيب
تم إبلاغ عائلة الضحيتين بالخبر، فيما تسود أجواء من الصدمة في المنطقة على خلفية الجريمة التي تنضم إلى سلسلة من حوادث العنف المتكررة في المجتمع العربي.
الحملة اعتمدت أسلوبًا دراميًا غير تقليدي بهدف جذب انتباه الجمهور وخلق وعي حقيقي حول خطورة العنف الموجه للأطفال، مع دعوة واضحة للتدخل وعدم التزام الصمت عند ملاحظة أي إساءة.
في بيانها الرسمي، قالت الشرطة إنها "ستواصل العمل بحزم ضد كل تهديد من أجل ضمان أمن الجمهور وسلامته"، مضيفة أن "منشورات التحريض ستُواجَه بكل الوسائل المتاحة".
بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي في اتصال هاتفي، مساء الجمعة، التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران.
